استغربت ثم ضحكت ثم حزنت ثم فرحت و أخيرا حمدت الله
أما الإستغراب فمن ثمن هذا الكتاب النادر مع ما فيه من طوام
و ضحكت حتى سقط الدمع من عيني و تألّمت من كِليتي لما قرأت هذه السطور
ثم حزنت على من غُرّر بهم من قبل الصوفية الأشرار
و فرحت عندما تذكرت حديث التفرقة
و أخيرا حمدت الله على نعمة الإسلام
و بارك الله فيك نحن في انتظار الجواهر الأبعة المتبقين
|